Hukum Foto Saat Masa Iddah Dengan Filter

Hukum Foto Saat Masa Iddah Dengan Filter

Iddah, Adinda adalah seseorang yang sangat gemar memposting aktivitas sehari harinya di dunia maya, tujuannya bukan hanya memperbanyak pengikut saja, melainkan memberikan edukasi (pengetahuan) di mata publik. Hari-haripun berlalu dengan aktivitas yang ia lakukan. Pada suatu hari dimana kesedihan hati Adinda pun datang secara tiba tiba melihat suaminya yang sudah bertahun tahun melawan penyakit telah menemui ajalnya.

Dalam masa masa setelah ditinggal suami tercinta (masa iddah), Adinda tetap melakukan kegemarannya itu. Tak jarang ia juga menampakkan  wajah cantiknya di dunia maya. Walaupun Adinda adalah wanita yang cantik, namun tak jarang ia menggunakan filter yang sudah ada, misalnya di instagram. Salah satu manfaat menggunakan filter bisa terlihat lebih menawan di mata publik, walaupun kenyataannya tidak sama seperti saat menggunakan filter.

Pertimbangan:

  • Adinda di wajibkan untuk ihdad (tidak boleh berhias)
  • Tujuan memposting memberikan edukasi juga.

Pertanyaan:

  1. Bagaimana hukumnya Adinda menggunakan filter untuk memperindah hasil foto ?

Jawaban : Boleh, selama berniat untuk koleksi pribadi dan tidak ada niatan buruk. Hal ini tidak ada kaitannya dengan larangan berhias dalam masalah ihdad, karena tidak ada perbuatan menghiasi badan secara langsung.

Nb : Menurut sebagian ulama membuat gambar walaupun dengan alat modern (media elektronik) hukumnya haram mutlaq.

 

  • روائع البيان تفسير آيات الأحكام (2/ 415)

حكم التصوير الفوتوغرافي

يرى بعض المتأخرين من الفقهاء أن التصوير الشمسي (الفوتوغرافي) لا يدخل (دائرة التحريم) الذي يشمله التصوير باليد المحرّم، وأنه لا تتناوله النصوص النبوية الكريمة التي وردت في تحريم التصوير، إذ ليس فيه (مضاهاة) أو مشابهة لخلق الله، وأن حكمة حكم الرقم في الثوب المستثنى بالنص.

يقول فضيلة الشيخ السايس ما نصه:» ولعلك تريد أن تعرف حكم ما يسمى بالتصوير الشمسي فنقول: يمكنك أن تقول إنّ حكمها حكم الرقم في الثوب، وقد علمت استثناءه نصاً، ولك أن تقول: إنّ هذا ليس تصويراً، بل حبساً للصورة، وما مَثَلُه إلا كمثل الصورة في المرآة، لا يمكنك أن تقول إن ما في المرآة صورة، وإن أحداً صوّرها.

والذي تصنعه آلة التصوير هو صورة لما في المرآة، غايةُ الأمر أن المرآة (الفوتوغرافيه) تثبت الظل الذي يقع عليها، والمرآة ليست كذلك، ثم توضع الصورة أو الخيال الثابت (العفريته) في حمض خاص فيخرج منها عدة صور، وليس هذا بالحقيقة تصويراً، فإنه إظهار واستدامة لصور موجودة، وحبس لها عن الزوال، فإنهم يقولون: إن صور جميع الأشياء موجودة غير أنها قابلة للانتقال بفعل الشمس والضوء، ما لم يمنع من انتقالها مانع، والحمض هو ذلك المانع، وما دام في الشريعة فسحة بإباحة هذه الصور، كاستثناء الرقم في الثوب فلا معنى لتحريمها خصوصاً وقد ظهر أن الناس قد يكونون في أشد الحاجة إليها «اهـ.

أقول: إن التصوير الشمسي (الفوتوغرافي) لا يخرج عن كونه نوعاً من أنواع التصوير، فما يخرج بالآلة يسمّى (صورة) ، والشخص الذي يحترف هذه الحرفة يسمى في اللغة والعرف (مصوّراً) فهو وإن كان لا يشمله النص الصريح، لأنه ليس تصويراً باليد، وليس فيه مضاهاة لخلق الله، إلاّ أنه لا يخرج عن كونه ضرباً من ضروب التصوير، فينبغي أن يقتصر في الإباحة على (حدّ الضرورة) ، وما يتحقق به من المصلحة، قد يكون إلى جانبها مفسدة عظيمة، كما هو حال معظم المجلات اليوم، التي تنفث سمومها في شبابنا وقد تخصّصت للفتنة والإغراء، حيث تُصَوَّر فيها المرأةُ بشكل يندى له الجبين، بأوضاع وأشكال تفسد الدين والأخلاق.

فالصور العارية، والمناظر المخزية، والأشكال المثيرة للفتنة، التي تظهر بها المجلات الخليعة، وتملأ معظم صفحاتها بهذه الأنواع من المجون، مما لا يشك عاقل في حرمته، مع أنه ليس تصويراً باليد، ولكنه في الضرر والحرمة أشد من التصوير باليد.

ثمّ إن العلة في التحريم ليست هي (المضاهاة) والمشابهة لخلق الله فحسب،

بل هناك نقطة جوهرية ينبغي التنبه لها وهي أن (الوثنية) ما دخلت إلى الأمم السابقة إلاّ عن طريق (الصور) ، حيث كانوا إذا مات فيهم الرجل الصالح، صوّروه تخليداً لذكراه، واقتداءً به، ثمّ جاء مَنْ بعدَهم فعبدوا تلك الصورة من دون الله، فما يفعله بعض الناس من تعليق الصور الكبيرة المزخرفة في صدر البيت، ولو كانت للذكرى، وليست تصويراً باليد، مما لا تجيزه الشريعة الغراء، لأنه قد يجر في المستقبل إلى تعظيمها وعبادتها، كما فعل أهل الكتاب بأنبيائهم وصلحائهم.

فإطلاق الإباحة في التصوير الفوتوغرافي، وأنه ليس بتصوير وإنما هو حبس للظلّ، مما لا ينبغي أن يقال، بل يقتصر فيه على حد الضرورة، كإثبات الشخصية، وكلِّ ما فيه مصلحة دنيوية مما يحتاج الناس إليه والله تعالى أعلم.

  • فتح القريب المجيب على تهذيب الترغيب و الترهيب ص 198

أما القدوم علي تصوير الحيوان فالاصح تحريمه مطلقا سواء كان للصورة ظل ام لا وسواء كانت الصورة كاملة او ناقصة, ممتهنة ام لا, وسواء كان التصوير باليد او بألة : كالتصوير الشمسي. ولا تغتر بمن اباحه : فإن الاحاديث الدالة على تحريم التصوير عامة, كما لا يخفى على من نظر فى فحواها وتأمل معناها بعين الانصاف والتبصر. وقد جاء على الناس زمان عدوا فيه التصوير من الفنون الجميلة وعظموا فاعلها مع ان التصوير من الكبائر

  • الموسوعة الفقهية الكويتية – (ج 11 / ص 127)

وَالتَّغْرِيرُ فِي الاِصْطِلاَحِ : إِيقَاعُ الشَّخْصِ فِي الْغَرَرِ ، وَالْغَرَرُ : مَا انْطَوَتْ عَنْكَ عَاقِبَتُهُ . (1)

وَعَلَى هَذَا يَكُونُ التَّغْرِيرُ أَعَمَّ مِنَ التَّدْلِيسِ ؛ لأَِنَّ الْغَرَرَ قَدْ يَكُونُ بِإِخْفَاءِ عَيْبٍ ، وَقَدْ يَكُونُ بِغَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا تُجْهَل عَاقِبَتُهُ .

الْغِشُّ:

وَهُوَ اسْمٌ مِنَ الْغِشِّ، مَصْدَرُ غَشَّهُ: إِذَا لَمْ يُمَحِّضْهُ النُّصْحَ، وَزَيَّنَ لَهُ غَيْرَ الْمَصْلَحَةِ، أَوْ أَظْهَرَ لَهُ خِلاَفَ مَا أَضْمَرَهُ. (2) وَهُوَ أَعَمُّ مِنَ التَّدْلِيسِ؛ إِذِ التَّدْلِيسُ خَاصٌّ بِكِتْمَانِ الْعَيْبِ.

الْحُكْمُ التَّكْلِيفِيُّ:

اتَّفَقَ الْفُقَهَاءُ عَلَى أَنَّ التَّدْلِيسَ حَرَامٌ بِالنَّصِّ فِي أَحَادِيثَ كَثِيرَةٍ. فَقَدْ قَال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا

  • الموسوعة الفقهية الكويتية – (ج 11 / ص 255)

الكذب : الكذب هو : الإخبار بما ليس مطابقا للواقع . وبينه وبين التزوير عموم وخصوص وجهي ، فالتزوير يكون في القول والفعل ، والكذب     لا يكون إلا في القول والكذب قد يكون مزينا أو غير مزين ، والتزوير لا يكون إلا في الكذب المموه

 الأصل في التزوير أنه محرم شرعا

الموسوعة الفقهية الكويتية – (ج 19 / ص 33)

 التزوير :

هو تحسين الشيء ، ووصفه بخلاف صفته حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه أنه بخلاف ما هو عليه في الحقيقة ، فهو تمويه الباطل بما يوهم أنه حق . وأكثر ما يكون في المستندات من الوثائق والشهادات

  • الموسوعة الفقهية الكويتية (11/ 255)

الْحُكْمُ التَّكْلِيفِيُّ:

10 – الأَْصْل فِي التَّزْوِيرِ أَنَّهُ مُحَرَّمٌ شَرْعًا فِي الشَّهَادَةِ لإِِبْطَال حَقٍّ أَوْ إِثْبَاتِ بَاطِلٍ. (1)

وَالدَّلِيل عَلَى حُرْمَتِهِ قَوْله تَعَالَى: {فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَْوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْل الزُّورِ} (1)

وَمِنَ السُّنَّةِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُول اللَّهِ. قَال الإِْشْرَاكُ بِاَللَّهِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَجَلَسَ وَكَانَ مُتَّكِئًا، ثُمَّ قَال: أَلاَ وَقَوْل الزُّورِ. فَمَا يَزَال يُكَرِّرُهَا حَتَّى قُلْنَا: لَيْتَهُ سَكَتَ.

  • حاشية البجيرمي على الخطيب – (ج 6 / ص 51)

 فَائِدَةٌ : قَالَ ابْنُ الْقَيِّمِ : مَا يُفْعَلُ فِي زَمَانِنَا مِنْ عَمَائِمَ كَالْأَبْرَاجِ وَأَكْمَامٍ كَالْأَخْرَاجِ فَحَرَامٌ بِاتِّفَاقٍ ا هـ وَيُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ مَحِلُّهُ فِي غَيْرِ الْمُتَّصِفِينَ بِالْعِلْمِ وَأَرْبَابِ الْمَنَاصِبِ كَالْقُضَاةِ وَنَحْوِهِمْ ، فَإِنَّ مَا صَارَ شِعَارًا لِلْعُلَمَاءِ يُنْدَبُ لَهُمْ لُبْسُهُ لِيُعْرَفُوا فَيُسْأَلُوا وَلْيُطَاعُوا فِيمَا عَنْهُ زَجَرُوا ، وَيَحْرُمُ عَلَى غَيْرِهِمْ التَّشَبُّهُ بِهِمْ فِيهِ لِيَلْحَقُوا بِهِمْ ، وَيُحَرَّمُ عَلَى غَيْرِ الصَّالِحِ التَّزَيِّيِ بِزِيِّهِمْ حَتَّى يُظَنَّ صَلَاحُهُ ، وَمِثْلُهُ مَنْ تَزَيَّا بِزِيِّ الْعَالِمِ وَقَدْ كَثُرَ فِي زَمَانِنَا هَذَا.

  • معالم أصول الفقه عند أهل السنة والجماعة (ص: 297)

ب- للوسائل حكم المقاصد:

قال ابن القيم: “لما كانت المقاصد لا يتوصل إليها إلا بأسباب وطرق تُفضي إليها كانت طرقها وأسبابها تابعة لها معتبرة بها، فوسائل المحرمات والمعاصي في كراهتها والمنع منها بحسب إفضائها إلى غاياتها وارتباطاتها بها، ووسائل الطاعات والقربات في محبتها والإذن فيها بحسب إفضائها إلى غايتها، فوسيلة المقصود تابعة للمقصود، وكلاهما مقصود، لكنه مقصود قصد الغايات، وهي مقصودة قصد الوسائل” .

وقال الشيخ ابن سعدي: “الوسائل لها أحكام المقاصد فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، وما لا يتم المسنون إلا به فهو مسنون، وطرق الحرام والمكروهات تابعة لها، ووسيلة المباح مباح.

ويتفرع عليها: أن توابع الأعمال ومكملاتها تابعة لها.

وهذا أصل عظيم يتضمن عدة قواعد، كما ذكره في الأصل.

ومعنى الوسائل: الطرق التي يُسلك منها إلى الشيء، والأمور التي تتوقف الأحكام عليها من لوازم وشروط.

فإذا أمر الله ورسوله بشيء كان أمرًا به، وبما لا يتم إلا به، وكان أمرًا بجميع شروطه الشرعية والعادية والمعنوية والحسية، فإن الذي شرع الأحكام عليم حكيم يعلم ما يترتب على ما حكم به على عباده من لوازم وشروط ومتممات.

فالأمر بالشيء أمر به وبما لا يتم إلا به، والنهي عن الشيء نهي عنه وعن كل ما يؤدي إليه

  • الحاوى الكبير الماوردى الجزء 11 صحـ : 624 مكتبة الشاملة الإصدار الثاني

مَسْأَلَةٌ قَالَ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَإِنَّمَا اْلإِحْدَادُ فِي الْبَدَنِ وَتَرْكِ زِيْنَةِ الْبَدَنِ وَهُوَ أَنْ تُدْخِلَ عَلَى الْبَدَنِ شَيْئًا مِنْ غَيْرِهِ أَوْ طِيْبًا يَظْهَرُ عَلَيْهَا فَيَدْعُوَ إِلَى شَهْوَتِهَا قَالَ الْمَاوَرْدِيُّ وَهَذَا كَمَا قَالَ ِلأَنَّ اْلإِحْدَادَ مُخْتَصٌّ بِالْبَدَنِ فِي اْلامْتِنَاعِ مِنْ إِدْخَالِ الزِّيْنَةِ عَلَيْهِ الَّتِيْ تَتَحَرَّكُ بِهَا شَهْوَةُ الْجِمَاعِ إِمَّا شَهْوَتُهَا لِلرِّجَالِ وَإِمَّا شَهْوَةُ الرِّجَالِ لَهَا ِلأَنَّهُ لَمَّا حَرَّمَ نِكَاحَهَا وَوَطْأَهَا حَرَّمَ دَوَاعِيَهَا كَالْمُحْرِمَةِ وَدَاوَعِيْهَا مَا اخْتَصَّ بِالْبَدَنِ لاَ مَا فَارَقَهُ مِنْ مَسْكَنٍ وَفَرْشٍ لِأَنَّهُ لاَ حَرَجَ عَلَيْهَا فِي اسْتِحْسَانِ مَا سَكَنَتْ وَافْتَرَشَتْ وَإِنَّمَا الْحَرَجُ فِيمَا زَيَّنَتْ بِهِ بَدَنَهَا وَتَحَرَّكَتْ بِهِ الشَّهْوَةُ لَهَا وَمِنْهَا اه

  1. Apakah boleh menampakan wajah di dunia maya dalam masa masa iddah walaupun tidak memakai filter?

 

Jawaban : Tidak diperbolehkan, karena berpotensi fitnah / syahwat dan mengandung unsur penipuan.

 

  • إعانة الطالبين – (ج 3 / ص 301)

 (قوله: لا في نحو مرآة) أي لا يحرم نظره لها في نحو مرآة كماء وذلك لانه لم يرها فيها وإنما رأى مثالها. ويؤيده قولهم لو علق طلاقها برؤيتها لم يحنث برؤية خيالها والمرأة مثله فلا يحرم نظرها له في ذلك. قال في التحفة: ومحل ذلك، كما هو ظاهر، حيث لم يخش فتنة ولا شهوة.

  • الموسوعة الفقهية الكويتية – (ج 19 / ص 33)

 التزوير :

هو تحسين الشيء ، ووصفه بخلاف صفته حتى يخيل إلى من يسمعه أو يراه أنه بخلاف ما هو عليه في الحقيقة ، فهو تمويه الباطل بما يوهم أنه حق . وأكثر ما يكون في المستندات من الوثائق والشهادات

  • الموسوعة الفقهية الكويتية (11/ 255)

الْحُكْمُ التَّكْلِيفِيُّ:

10 – الأَْصْل فِي التَّزْوِيرِ أَنَّهُ مُحَرَّمٌ شَرْعًا فِي الشَّهَادَةِ لإِِبْطَال حَقٍّ أَوْ إِثْبَاتِ بَاطِلٍ. (1)

وَالدَّلِيل عَلَى حُرْمَتِهِ قَوْله تَعَالَى: {فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَْوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْل الزُّورِ} (1)

وَمِنَ السُّنَّةِ قَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَلاَ أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُول اللَّهِ. قَال الإِْشْرَاكُ بِاَللَّهِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ، وَجَلَسَ وَكَانَ مُتَّكِئًا، ثُمَّ قَال: أَلاَ وَقَوْل الزُّورِ. فَمَا يَزَال يُكَرِّرُهَا حَتَّى قُلْنَا: لَيْتَهُ سَكَتَ.

Penulis konten telah berpengalaman dalam bidang ilmu agama islam dan telah kuliah di fakultas syari’ah progam studi hukum islam.

Tinggalkan Balasan

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *

Anda mungkin suka juga :